إحدى المستفيدات من خدمات المركز عندما وصلت إلى كنـدا، شعرت بالضياع، والوحدة، وكأني غارقة تحت وطأة الحياة الجديدة. وقد شعرت في غاية الامتنان عندما تمت إحالتي إلى مركز الخدمات للنساء المهاجرات في أوتاوا. شكرًا للدعم، والإرشاد، والمعلومات التي حصلت عليها في هذا المركز. إني أشعر الآن بالثقة في قدرتي على الوصول إلى مختلف الخدمات كما أشعر أني جزء من المجتمع المحلي في أوتاوا.
إحدى المستفيدات من خدمات المركزجامعة أوتاوا المترجمة الشفهية كانت في غاية الكفاءة والمهارة وأسعدني أن أعمل معها.
إحدى المستفيدات من خدمات المركزالمترجمة الشفهية كانت في غاية المهارة، شعرت بالسعادة أثناء عملي معها. أود أن أعبر عن شكري من صميم قلبي لمركز IWSO . ذلك أنه بفضل مركز الخدمات للنساء المهاجرات فقد حصلت أخيرًا على بيت آمن وحياة مستقرة. إن كل موظفة في المركز تقدم المساعدة لشخص مثلي. إنهن يقدمن لي المساعدة للتغلب على أصعب فترات حياتي. يتوفر لي الآن مكان للسكن، وتستطيع ابنتي الذهاب إلى المدرسة. وبدون مساعدة مركز الخدمات للنساء المهاجرات في أوتاوا، لم يكن بإمكاني أن أصبح ما أنا عليه الآن.
محامية في مكتب المحاماة للعائلة المترجمة الشفهية كانت في غاية الكفاءة، والمهارة، والاحترام، وقد جعلت المستفيد من الخدمة يشعر بالراحة تمامـًا.
أخصائي العمل الاجتماعي في هارموني هاوس إننا في غاية السعادة للخدمات التي يقدمها المركز IWSO ونعتمد عليه لتأمين الرابط ما بين النساء اللواتي يتكلمن لغات أخرى.
إحدى المستفيدات من خدمات المركز وقف طاقم العاملين في مركز الخدمات للنساء المهاجرات في أوتاوا إلى جانبي في أسوأ فترات حياتي. شكرًا جزيلاً على ما قدتموه من دعم، وتشجيع، وتمكين وتقوية.
إحدى المستفيدات من خدمات المركزإحدى المشاركات في ورشة البحث عن عمل أنا الآن أتمع بفهم أفضل فيما يتعلق بكيفية البحث عن عمل في كندا. لقد كانت المعلمة في ورشة العمل للبحث عن وظيفة في غاية اللطف وساعدتني لأتعرّف على مهاراتي وخبراتي. وأنا الآن أتطلع إلى فرصة العثور على وظيفة في مجال تخصصي المهني في أقرب وقت ممكن.
إحدى المستفيدات من خدمات المركزمشاركة في صف الفنون والحرف اليدوية أحب صفوف الفنون لأنها كشفت مشاعري العميقة وجعلتني أشعر بسعادة داخلية جميلة. وأتذكر أني كنت في أحد الأيام أشعر بالإحباط الشديد، وأن الأمور جميعها تسير في عكس الاتجاه الصحيح، ولهذا بدأت هذا الصف بالوان قوية عدائية، ولكن بمجرد وجودي ضمن مجموعة من النساء في مكان آمن، وبيئة ودية، بدأت أرى ألواني تتحول تدريجيـًا إلى ألوان زاهية جميلة. لم أكن أصدق نفسي.